مع نهاية كل عام يعيش العالم أيام من الفرح والسعادة .. الكل يحتفل بقدوم العام الجديد. إلا أهلنا في المخيمات، فبالنسبة لهم هذه من أشد الأيام بؤساً وشقاءً
تغمرهم الأمطار والثلوج وتتآكل عظامهم من شدة البرد .. يصرخون ألماً ولا أحد يسمعهم
كونوا معنا في تحسين الظروف المعيشية للسوريين ... بدعمكم نساهم برفع المعاناة عن الأسر السورية