شجرة أقسم الله بها في القرآن الكريم فهي ليست مجرد مصدر للغذاء ، بل رمز للتشبث بالأرض ومصدر للفخر ..لهذا عملت مؤسسة "إحسان للإغاثة والتنمية" إحدى مؤسسات المنتدى السوري على دعم مزارعي الزيتون في #إدلب.

المشروع يهدف لتمكين مزارعي الزيتون من خلال دعم مدخلات القطاف التي تعطي قيمة مضافة لمحصول الزيتون، بما في ذلك الإنتاج والتسويق وتوفير الخدمات الداعمة لعملية البيع. 

600 مستفيد في منطقتي حاس وكفرنبل عملت إحسان على تقديم المستلزمات لهم مثل تنك تخزين الزيت، وشوادر القطاف، وسماد متوازن. بالإضافة إلى ذلك ، يتم تقديم خدمة جني الزيتون من خلال تأمين 640 عاملة يومية لجني ثمار أشجار الزيتون ضمن برنامج “النقد مقابل العمل”، حيث تم اختيار العاملات من النساء المقيمات أو النازحات في هذه المنطقة والتي ليس لديهن دخل ويمكنهن العمل.

المشروع يوفر أيضاً خدمة الحراثة بعد القطاف و قبل فصل الشتاء وخدمة تحليل زيت الزيتون والتسويق للمحصول والزيت.

olv2.jpg